العناوين:

مصرع رئيس اللجنة الثورية محمد علي الحوثي في صنعاء الاتحاد برس تسرد بالتفصيل سبب الحادثه

الاتحاد برس خاص :

مصرع رئيس اللجنة الثورية محمد علي الحوثي في صنعاء الاتحاد برس تسرد بالتفصيل سبب الحادثه.


.


.


.


مصرع رئيس اللجنة الثورية محمد علي الحوثي في صنعاء الاتحاد برس تسرد بالتفصيل سبب الحادثه


.


.


 


 


 


كما عهدنا من اعلام تحالف العدوان في ممارسة اسلوب الدجل والكذب ومحاولة طمس الحقائق وتزييفها ومحاولة تغطية مجريات الأحداث والوقائع الحقيقية التي هي حديث الشارع اليمني خصوصا والعربي والإسلامي عموما



اليوم اعلام تحالف العدوان يعلن خبر مصرع رئيس اللجنة الثورية العليا وليست الأولى ولن تكون الأخيرة ويأتي ذلك الاعلان من قبل وسائل إعلام العدوان لتغطية الفضيحة الكبرى لحكومة الإرتزاق والتي ظهر وزير خارجيتها اليماني بجانب رئيس وزراء الإحتلال الصهيوني والتي كشفت النقاب للعامة في الداخل والخارج اهداف تحالف العدوان على اليمن ودور مرتزقته وأدواته التقارب والتطبيع مع كيان العدو الصهيوني والتنازل عن القضية الفلسطينية وبعد الحمله الشرسه التي تعرضت لها حكومة المرتزقة داخليا وخارجيا بعد الصورة الفاضحة والقبيحة التي ظهر فيها وزير خارجية الفار هادي بجانب نتيناهو لاقت غضب وسخط شعبي واسع من أبناء اليمن والعرب عموما ولما ذلك الحدث من خطر كونه يشكل ويهدد حكومة الفنادق برمتها.


استشعر اعلام تحالف العدوان هذا الخطر ويحاول في هذا الوقت العصيب الذي يمر به مرتزقة العدوان حيال هذا الأمر ليعلن اخبار كاذبة وغير صحيحة محاولة يائسة منه لصرف الأنظار عن الحدث الأهم والابرز لحكومة التطبيع الجديدة والتي ظهرت من الخفاء الى العلن


وما خبر مقتل رئيس اللجنة الثورية العليا إلا لتغطية هذا الحدث الأكبر خطرا" في تاريخ اليمن والأمة العربية والإسلامية .


وقد ظهر اعلام تحالف العدوان مكشوفا مفضوحا" للعامة فعند حدوث أمرا" جلل أو انتكاسة عسكرية أو هجوم ساحق يتعرض لها العدو على أيدي قوات الجيش واللجان الشعبية يلجأ لنشر الأكاذيب ويفتعلها ليغطي عورته وهو لايعرف أنه يتعرى اكثر واكثر ويضل مسخرة للعالم برمته ساعات ليست بالكثيره سيظهر فيها رئيس اللجنة الثورية االعليا في المسيرات الحاشدة المرتقبة التي دعا إليها قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي التي ترفض التطبيع مع كيان العدو الصهيوني وتمسكها بالقضية الفلسطينية وقتها يتوارى اعلام تحالف العدوان بعد أن فقد المصداقية لدى مؤيدية ومعارضيه ويظهر في اقبح صوره تخلت عن المهنية المناطه بها وأصبحت بوقا" وأداة بيد الغير يسيرها كيفما شاء ومتى شاء ولاحول ولاقوة إلا بالله